المسجد الاقصى

كان يطلق على المسجد الأقصى قبل الإسلام بيت المقدس” أو “البيت المقدس”، أما اسم “الأقصى” سماه به الله عز وجل في مطلع سورة الإسراء وكلمة “الأقصى” تعني “الأبعد” ورجح المفسرون تسمية المسجد الأقصى بمعنى الأبعد نسبة لبعده عن المسجد الحرام في مكة مقارنة بالحرم المدني معلومة مقدسية اسم_الأقصى

مصطبة الكأس هي مصطبة تقع جنوب المسجد الأقصى المبارك أمام المصلى القبلي، شرق سبيل الكأس.تم بناؤها في الفترة العثمانية، تحتوي على محراب حديدي بسيط يعمل على إظهار القبلة وعلى تكوين حاجز بين المصليين، وتنبت فيها سروتان عظيمتان تلقيا ظلالهما على المصطبة ومستعمليها وتقيهم من أشعة الشمس وحرارتها.تستخدم هذا المصطبة للصلاة وتداول علوم القرآن والحديث لرواد

يقع جنوب غرب قبة الصخرة. جدده وأعاد بناءه “والي القدس قاسم باشا” في عهد السلطان سليمان القانوني عام 933هـ/1527م، ولهذا سمي باسمه. السبيل مثمّن الشكل، تعلوه قبة على شكل خوذة، له مظلة مثمنة من خشب يكسوها الرصاص، للوقاية من أشعة الشمس صيفًا، والأمطار شتاءً.كان مصدر الماء للسبيل من برك سليمان حتى فترة الانتداب البريطاني، ثم

سميت بهذا الاسم لقربها من باب الأسباط وسميت أيضا بالمئذنة الصلاحية بسبب وقوعها في جهة المدرسة الصلاحية سابقًا، تم بناؤها في الفترة المملوكية في عهد السلطان الأشرف شعبان عام 769هـ \ 1367م.في عام 1586م تعرضت لانهيار جراء الزلزال فقامت الدولة العثمانية بإعادة إعمارها بطابع عثماني بشكل أسطواني.في عام 1967م قام الاحتلال بقصف المئذنة مما أدى

تقع بين باب الأسباط وباب حطة، بنتها مصر خاتون زوجة الأمير ناصر الدين دلغادر عام (836 هجري/1433م) وأوقفها الأمير ناصر الدين محمد بن دلغادر وسميت باسمه في العهد المملوكي. تتميز بواجهتها الواقعة داخل المسجد الأقصى ويتزين مدخلها بحجارة بيضاء وحمراء. مع مرور الوقت سقط سقف المدرسة فهمَّت دائرة الأوقاف الإسلامية بترميم المدرسة؛ ولكن سلطات الاحتلال

تقع تحت الصخرة المشرفة، وهي عبارة عن تجويف واسع غير منتظم ويُنزل إليها بدرج في جنوبي قبة الصخرة، حيث يوجد في تلك المغارة محرابين صغيرين أحدهما من بناء الأمويين والأخر من الفاطميين. فيها تجويف يعود إلى فترة الاحتلال الصليبي، لأنهم حولوا قبة الصخرة إلى كنيسة وحولوا الصخرة إلى مذبح، فصنعوا هذا التجويف لتسيل منه دماء

أحد معالم المسجد الأقصى التي يعود إنشاؤها إلى عهد السلطان العثماني محمود الثاني في عام (١٢٣٣هجري/١٨١٧م).وهي عبارة عن مبنى مربع الشكل طول ضلعه ٧ أمتار، قائم على أربع دعائم ركنية والمبنى مفتوح الجوانب وبه محراب حجري مجوف. كانت مسكنًا للصوفية، حيث اعتاد بعض شيوخ الصوفية الاجتماع للذكر تحت القبة، قديمُا وحديثًا. لذا اشتهرت بين الناس

هو إحدى أسبلة السلطان سليمان القانوني التي أنشأها في مدينة القدس، يحتوي على نقش يدل على فترة البناء، السبيل معطل ولكن في عام 1997م تم إضافة 34 حنفية حول السبيل مع مقاعد حجرية، و توجد مصطبة خلف السبيل مباشرة بحيث تشكل الواجهة الخلفية للسبيل محرابًا لهذه المصطبة.

 أحد أبواب المسجد الأقصى المغلقة، يقع في الجدار الشرقي للمسجد، ويمثل جزءًا من السور الشرقي للبلدة القديمة، يقال أنه أعيد بناؤه في عهد عبد الملك بن مروان وهو من أقدم أبواب المسجد الأقصى المبارك. وهو يعرف لدى المسيحيين بالباب الذهبي لاعتقادهم أن السيد المسيح عليه السلام دخل المسجد من الباب. وقد نُقش على مدخله (

يقع باب المغاربة في الجزء الجنوبي الغربي من المسجد الأقصى، وسُمّي بذلك الاسم لإطلاله على حارة المغاربة التي كانت وقفًا للمحاربين القادمين من المغرب العربي، وانضموا إلى جيوش صلاح الدين الأيوبي أثناء جهاده لتحرير المسجد الأقصى. وهو الباب الذي أخذت سلطات الاحتلال مفتاحه ولا يسمح للمسلين الدخول منه، وهو الباب الذي تبدأ منه اقتحامات اليهود