المسجد الاقصى

يقع تحت صحن الصخرة إلى الشمال من قبة الصخرة، طوله (40 مترًا) وعرضه (7 أمتار) وعمقه (5.5 أمتار)، يشبه القناة أو المستطيل، وله فتحتان.

وتسمى أيضًا المصطبة الجنوبية الشرقية، تقع قريبة من السور الشرقي، تم بناؤها في القرن العشرين بدون محراب، اكتسبت المصطبة اسمها من موقعها حيث أن يحيط بها عشرات من أشجار الزيتون المعمرة.

تقع مئذنة المغاربة في الزاوية الجنوبية الغربية للمسجد الأقصى، فوق جامع النساء. وتسمى ايضا بالمئذنة #الفخرية نسبة الى الزاوية الفخرية، وقد أنشأها القاضي شرف الدين عبد الرحمن بن الصاحب الوزير فخر الدين الخليلي ، تم بناؤها في الفترة الأيوبية، تعرضت لعدة عمليات ترميم وإعادة إعمار من قبل المجلس الأعلى ولجان الإعمار ووزارة الأوقاف، وذلك بسبب عدم قيامها

هو باب بُني على يد السلطان العادل أبي بكر بن أيوب بعد بناء السقاية (المطهرة)، وسمي بذلك لأنه يفضي إلى مطهرة تقع على بعد 20م منه. مدخل الباب مستطيل بارتفاع 3 أمتار ونصف، لا يفضي إلى خارج المسجد الأقصى أي إلى شوارع البلدة القديمة بل إلى المطهرة، جُدد هذا الباب في عهد الأمير علاء الدين

#قبة_المعراج سميت تخليدًا لمعراج الرسول ﷺ، تقع فوق صحن الصخرة المشرفة -شمال غرب قبة الصخرة المشرفة- بنيت في العهد الأيوبي، وتم تجديدها في العهد العثماني. القبة عبارة عن مبنى صغير ثماني الأضلاع، جدرانه مغلقة بألواح من الرخام الأبيض، وله محراب واحد جهة الجنوب، وباب جهة الشمال، ويقوم على ثلاثين عمودًا، وتعلوه قبة مغطاة بصفائح من

يقع منبر برهان الدين في طرف صحن الصخرة ملاصقًا للبائكة الجنوبية من جهة الغرب وقام ببنائه قاضي القضاة برهان الدين بن جماعة بين عامي 1345م و1388 ولذلك سمي باسمه، ويسمى المنبر أيضًا بمنبر الصيف لاستخدامه سابقاً لصلاة الاستسقاء والعيدين. واليوم لا يستخدم المنبر بشكل فعلي، ليبقى شاهدًا على تاريخ وحضارة المسجد المبارك.

ضريح الشريف الحسين بن علي، من القبور الموجودة في المسجد الأقصى بجوار المدرسة الخاتونية غرب المسجد. وقد أنشئ القبر عام 1931 بعد وفاة الشريف حسين، إذ وافته المنية في قصر رغدان في عمان، وإنفاذًا لوصيته نُقل جثمانه ودفن بجوار المسجد الأقصى المبارك.

قبة الميزان هي إحدى قباب المسجد الأقصى، وتقع في الركن الجنوبي من صحن الصخرة المشرفة، ملاصقة للبائكة الجنوبية، تسمى بهذا الاسم لملاصقتها للبائكة الجنوبية المعروفة بالميزان، ويعود تاريخ تشييدها إلى الفترة المملوكية على يد قاضي القضاة برهان الدين بن جماعة الذي أنشأها عام 1388م، وتعرف أيضا بمنبر برهان الدين وذلك لأنها على هيئة منبر فوقه

(باب داوود، الباب الجميل) هو باب مستطيل الشكل، ارتفاعه 4.5م، وهو أحد الأبواب الثلاثة التي تفتح للمصلين أثناء صلاتي الفجر والعشاء منذ عام 1967م. يقع في الرواق الغربي بين المدرسة الأشرفية شمالًا والمدرسة التنكرية جنوبًا تحت مئذنة السلسلة، ويجاوره إلى الشمال باب مغلق يسمى باب السكينة. يواجه باب السلسة خطر كباقي أبواب السور الغربي للمسجد

يقع المصلى المرواني أسفل الزاوية الجنوبية الشرقية للمسجد الأقصى المبارك، تم بناؤه في الفترة الأموية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان، ويعد أكبر مساحة مسقوفة في المسجد الأقصى المبارك، وتبلغ مساحته نحو أربعة دونمات ونصف. يمكن الوصول إليه عبر سلم حجري شمال شرق #الجامع_القِبْلي، أو من خلال بوابته الشمالية الضخمة التي تم كشفها حديثاً