المسجد الاقصى

تأسس مركز ترميم المخطوطات عام 2008 ويضم حوالي 4000 مخطوطة متنوعة تشتمل على معظم مراحل الحضارات التي قامت في القدس، يقع المركز في الرواق الغربي بداخل مبنى المدرسة الاشرفية المملوكية وهو من المراكز الريادية التابعة لدائرة الأوقاف الإسلامية ووزارة الأوقاف وشؤون المقدسات الاسلامية في الأردن.

يقع على بعد 200م جنوبي باب الأسباط في الجدار الشرقي للمسجد الأقصى، أغلق المصلى منذ عام 2003 بسبب قرار من محكمة الاحتلال بحجة دعم الإرهاب، وأعيد فتحه عام 2019 من قبل المقدسيين بعد مواجهات بينهم وبين الاحتلال داخل المسجد الأقصى وحوله.

تقع مكتبة المسجد الأقصى المبارك، بين الجامع القبلي والمتحف الإسلامي، ويُعرف المبنى سابقًا بـ(مسجد النساء)، افتتحت المكتبة سنة 1922 م ، أما القسم الثاني من المكتبة فيقع تحت المسجد القبلي وتسمى المكتبة الختنية , وقد تم انشاء قسم أخر يتعلق بالأطفال وهي مكتبة الأطفال والناشئة، تحتوي المكتبة على 4000 مخطوط، وأكثر من 160 ألف كتاب،

يقع ملاصقا لدرج البائكة الجنوبية الغربية خلف منبر برهان الدين، وموقعه سبب تسميته، أنشئ حديثًا في عهد لجنة الإعمار – دائرة الأوقاف الإسلامية، عام 1998م ويحتوي 24 صنبورًا.

ساعة شمسية تقع أعلى البائكة الجنوبية، تستخدم لمعرفة وقت الصلاة، وترتفع عن الأرض نحو 8 أمتار، وتم حفرها على قطعة رخامية ذات شكل هندسي مميز، نُقش عليها خطوط تمثل الساعة ووقتها، بالإضافة إلى عمود معدني بطول 25سم، تعتمد المزولة على حركة الشمس الثابتة في حساب الوقت.

تقع فوق باب المطهرة غرب قبة الصخرة، بين باب القطانين والمدرسة الأشرفية، أوقفتها أصفهان شاه خاتون، عام 1437م في عهد السلطان الأشرف برسباي، تتكون من طابقين، العلوي يضم إيوانًا يطل على المسجد الأقصى وشباكًا مزخرفًا بالحجارة الحمراء والبيضاء، أما السفلي فكان مسجدًا تابعًا لها. استولت عليها سلطات الاحتلال، وأغلقت شباكها المطل على رحاب الأقصى، وأصبحت

هو محراب جميل البناء. وسمي نسبة إلى المصطبة التي بُني عليها، لوجود أشجار الصنوبر بكثرة حوله، بحيث تظلل المحراب والمصطبة ، يقع المحراب شمالي قبة يوسف آغا القبلية.

يُعتقد أن الباب كان المدخل الذي دخل منه النبي ﷺ خلال رحلة الإسراء، لكنه استُغني عنه بعد الفتح الصلاحي وإنشاء حي المغاربة مع زيادة السكان في العهد المملوكي، واستُبدل بباب المغاربة لاحقًا، تحول المكان داخل الباب إلى مصلى البراق، حيث توجد حلقة معدنية تذكارية تعود للعهد العثماني.

يقع المصلى القديم في الجهة الجنوبية للمسجد الأقصى ويُعد كتسوية للجهة الجنوبية، وهو عبارة عن ممر يتكون من رواقين من الجنوب إلى الشمال، يقوم على سقفه جزءاً من الجامع القِبْلي. تبلغ مساحته نحو 1.5 دونم، ولكن الجزء المخصص للصلاة فيه صغير ولا يتسع إلا لنحو خمسمائة مصل. تم الاعتداء عليه من قبل الصهاينة عام 1967

هو أحد أهم محاريب الجامع القبلي ويعد المحراب الرئيسي له، وفي أصل نشأته يعود للأمويين حين بنوا الجامع القبلي جنوب المسجد الأقصى وقد بدأت تسمية المحراب باسم صلاح الدين بعد تحرير المسجد الأقصى من الصليبيين، حين أمر صلاح الدين الأيوبي بتجديده.