مصطبة قبة سليمان
بُنيت مصطبة قبة سليمان في الفترة الأيوبية وأخذت إسمها هذا لأنها تحيط بقبة سليمان. تقع في الجهة الشمالية من المسجد الأقصى، شمال قبة الصخرة، ولا يوجد لها محراب.
بُنيت مصطبة قبة سليمان في الفترة الأيوبية وأخذت إسمها هذا لأنها تحيط بقبة سليمان. تقع في الجهة الشمالية من المسجد الأقصى، شمال قبة الصخرة، ولا يوجد لها محراب.
تقع ملاصقة للسور الشرقي للمسجد الأقصى بين بابي الرحمة والأسباط. أنشئت في العصر العثماني، أصبحت مقرًا لدار الحديث الشريف، وتتكوّن من غرفة كبيرة تعلوها قبتان.
سبيل البصيري، ولديه أسماء متعدد مثل “إبراهيم الرومي/ الحبس / سبيل باب الناظر”، غرب المسجد الأقصى، وهو مبنى مربع الشكل، فتحت في كل ضلع نافذة كبيرة وضع عليها سياج حديدي، وتستخدم النافذة الشرقية كمدخل للسبيل يصعد إليه بدرجتين، وتوجد فتحة البئر في وسط السبيل.
يسمى أيضًا “الباب الجديد / باب القيسارية” هو باب يتوسط السور الغربي ، يقع غرب قبة الصخرة، يصعد له بدرجات، وتعلو الباب أقواس بنيت من حجارة بألوان الأبيض والأسود والأحمر، وعلى البوابة الخشبية أشرطة نحاسية نقش عليها اسم السلطان محمد والأمير تنكز، سمي نسبة إلى سوق القطانين الذي يقع خارجه.
أنشئت مطلع الثمانينيات في القرن العشرين، تقع في الرواق الشمالي للمسجد الأقصى بين باب الأسباط ومئذنة باب الأسباط وتعتبر اليوم مدرسة إعدادية وثانوية لطلبة الفرع الشرعي للذكور.
ثانوية الأقصى الشرعية Read More »
بركة مربعة الشكل وفي وسطها نافورة، حولها 24 حنفية لأغراض الوضوء، تقع البركة أمام المدرسة الأشرفية ، تم بناء البركة الفترة العثمانية، وتم التجديد من قبل المجلس الإسلامي الأعلى عام 1922م، اكتسبت اسمها من وجود أشجار النارنج بجانبها.
تقع شمال قبة الصخرة بالقرب من باب حطة، وهذا سبب تسميتها، لم تكن مطهرة في أصلها، وقد استُعمل المكان مطهرة منذ أواخر العهد العثماني، وأضيف لساحتها الجنوبية محراب في ثلاثينيات القرن الماضي.
تقع غربي قبة الصخرة، متوسطة الحجم ومستطيلة الشكل. سبب الاسم لأن فوهتها على شكل كأس رخام طويل، وذكرها العمري ضمن ثلاث آبار في الجهة الغربية من المسجد الأقصى.
هو محراب مصطبة البصيري، تقع شمال غرب المسجد الأقصى، ويُحيط به عمودان رخاميان ملفتان، تم بناء المصطبة ومحرابها عام 800 هـ على يد الأمير الناصري سيف الدين جركس.
بناها المعماري عبد المحسن بن نمر بأمر من أحمد باشا الرضوان، (1602م)، أُوقفت لسكن الأكراد الوافدين للقدس لزيارة الأقصى، استولت عليها شرطة الاحتلال وحولتها إلى مقر لها.