أحد أبواب المسجد الأقصى المغلقة، يقع في الجدار الشرقي للمسجد، ويمثل جزءًا من السور الشرقي للبلدة القديمة، يقال أنه أعيد بناؤه في عهد عبد الملك بن مروان وهو من أقدم أبواب المسجد الأقصى المبارك.
وهو يعرف لدى المسيحيين بالباب الذهبي لاعتقادهم أن السيد المسيح عليه السلام دخل المسجد من الباب.
وقد نُقش على مدخله ( فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ). وهو السور الشرقي، باطنه المسجد الأقصى وظاهره وادي جهنم.